نبذة عن تفاعلنا الحر

في سورية, الكلمة الحرة ثمنها مرتفع….لا تقاس بالدولارات أو أطنان الذهب, إنما بما ينتج عن التفوه بالحقيقة أو على الأقل ما قد يظن أنه نقد لواقع يحدث. كثيرون فقدوا حياتهم, حرياتهم, وبراءة وحسن طنهم بجمال الحياة فقط عندما فكروا وقالوا…هناك شيء لا يتناسب مع الأخلاق والمبادئ يحدث.

هنا, من هذا المنبر المتواضع, يتوفر لمن يريد أن يثبت إندساسه وحريته بالقراءة أو التعبير أن يحقق ذلك وبإستخدام بروكسي….يمكنه أن يبقى مجهولاً و “يفش خلقه” ويتنفس حريه إفتراضية…..حتى يتحقق حلم العرب والسوريين بالحرية الحقيقية!ـ

أضف تعليق